الاغنية تتحدث عن الأرق، فقدان الأمل ولذة الحياة.
[المقطع الاول]
لا طعام لسد الرمق، لقد نفذت كل الأموال منذ الأسبوع السابق.
لا أستطيع حتى المغادرة، لذا اتخذت من القبو مسكناً، لصنع إيقاعات الراب.
كأس من الشاهي الساخن، الساعة تشير للرابعة بعد منتصف الليل، ولا استطع النوم.
بلغ الحزن ذروته، من المؤسف انني أستطيع تذوقه بينما هو يلتهمني
(في المقطع الاول يروي المغني حالته كيف صار وضعه مزري وبعدها
يطرق في المقطع للأرق اللي يرافقه والحزن اللي بدا يلتهمه)
[الهوك]
كيف لي أن أخلد للنوم، إن لم أمتلك أحلاماً؟
كل ما أحظى به هو الكوابيس.
(الأرق اللي يرفاقه بسبب اختفاء احلامه او ممكن نقول دوافعه للبقاء
على قيد الحياة والاستمرار المغنى مرتعب من الكوابيس اللي ترافقه واحزانه)
كيف يعقل هذا؟
انا لا أزال مؤمناً بأن شيئاً ما ينتظرني.
(المغنى ما زال متمسك بأيمانه ان في دافع او سبب موجود
ممكن ما يعرفه للأن لكن هذا الايمان هو اللي يمده بالحياة ويخليه يتمسك فيها)
[المقطع الثاني]
بعض أجزائي تشعر بالقليل من العري والخواء.
انا عالق تحت كومة من الأغطية الرثة والعتيقة التي تقوم بموساتي.
.
[الهوك x٢]
[المقطع الثالث]
وهنالك يوجد ضوء، أستطيع ان أرى لما لأزال أنا على قيد الحياة.
ما كانت لتكذب والدتي، لأنها إن فعلت، سأكون ميتاً حينها.
(مقطع امه متصل مع مقطع الهوك لما يقول أن في شيئ ينتظره
هذا اللي كانت تقوله او تصوره له والدته له من الصغر ان في شيء ينتظره وهذا اللي يبقيه عايش لهسبب
لو أمه ما قالت له هالكلام كان وقتها استسلم ليأسه من الحياة وانهى حياته)
طوال الوقت الذي قضيته بالمحاولة، كنت تعتقد بأنني قادر.
كل ليلة، انا متعب ولما، اوه، سأكون ساهراً هذه المرة.
(هنا يتكلم عن محاولاته البأسة للنوم وانه كل ليلة هو يكون باقصى مراحل تعبه
لكن الارق ينجح أن يبقيه يقظاً في كل ليله)
[الهوك x٢]
